أسندت النيابة العامة إلى المتهم أنه في سبتمبر 2015 أذاع عمدا في زمن الحرب بيانات وعمد إلى دعاية مثيرة وكان من شأن ذلك إلحاق الضرر بالاستعدادات الحربية والعمليات الحربية للقوات المسلحة وأثار الفزع بين الناس وإضعاف الجلد في الأمة بأن نشر العبارات، كما حرض علنا على بغض طائفة من الناس والازدراء بها وكان من شأن ذلك اضطراب السلم.