الثلاثاء، 28 نوفمبر 2017

توقعات المتنبئ كريغ هاميلتون باركر عام 2018

نشر موقع nouveau-paradigme الاثنين توقعات الوسيط المتنبئ كريغ هاميلتون باركر الخاصة، والذي كان قد نشر أخيرا قائمة بالأحداث التي يعتقد أنها قد تحدث في العام المقبل.

وأفاد التقرير أن هاملتون-باركر يتوقع هجومًا أمريكيًا على كوريا الشمالية، وهجومًا كيميائيًا على مدينة أوروبية ومحاولة الإطاحة بترامب.

وذكر تقرير الموقع أن الوسيط الصوفي نشر تنبؤاته على موقعه على الإنترنت، "psychics.co.uk"، ولا يخجل في الكشف عن مدى صحة تنبؤاته في السنوات الماضية.

وجاء في التقرير أن هاملتون-باركر، توقع بالنسبة لعام 2018، أن القوات الأمريكية سوف تضرب كوريا الشمالية من خلال تفجير طريق تجاري رئيسي، وأن كيم جونغ أون سيُطاح به من قبل شعبه.

وتوقع أيضا  فشل محاولة الإطاحة بدونالد ترامب، وغرق سفينة حربية أمريكية، وأن رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي سوف تبقى في السلطة.

وتنبأ بانفجار بركاني بالقرب من نابولي، وانفصال  قطعة ضخمة عن جليد القارة القطبية الجنوبية، وإضرابات جماهيرية ينظمها  سياسي بريطاني من حزب العمال البريطاني. كما توقع هجوما إرهابيا على طريق بريطاني سريع.

وأشار إلى وباء أنفلونزا عالمي مرتبط بالإرهاب البيولوجي.

وأضاف:  الأمير هاري سيعلن خِطبته،  الإرهابيون سيشنون هجومًا كيماويًا على لندن أو برلين، انهيار اليورو مما سيؤدي إلى اندلاع أعمال شغب في دول الاتحاد الأوروبي، وسنة سيئة شاملة للاقتصادات العالمية.

وفي العام الماضي، توقع هذا الوسيط "إطلاق النار" في لاس فيغاس، وهجومًا سامًا على مدرسة، واستقالة هيلاري كلينتون من السياسة، ووباءً عالميًا، وأعمال شغب في جميع أنحاء الولايات المتحدة وأوروبا.

الثلاثاء، 21 نوفمبر 2017

توقعات وتنبؤات أشهر 3 عرافين لعام 2018

مع اقتراب العام الجديد، انتشرت عبر المواقع المتخصصة تنبؤات لعام 2018، بعضها عبارة عن تفسيرات لكتابات نوستراداموس القديمة، وبعضها الآخر منسوب إلى العرافة العمياء فانغا، والقسم الثالث يعود للعراف الشهير إيدغار كييس.

1-توقعات نوستراداموس لعام 2018:

تنبأ نوستراداموس بعدة أمور تخص عام 2018، منها الأمطار ستغرق أوروبا والدول التي ستتعرض للفيضانات هي بريطانيا وإيطاليا وجمهورية التشيك وهانغاريا، وأن موجة حر شديدة ستجتاح آسيا وبسبب الحر الشديد سيهرب سكان دول آسيا إلى المناطق الباردة في الشمال، والكثير من الناس سيتطلع للهجرة إلى الدول الأوروبية، وروسيا بعد استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا أو العراق.

كما تنبأ بأنه ستظهر منطقة حرب جديدة في الشرق الأوسط وستودي بحياة الكثير من الأرواح، وستحل مشكلة الحرب القائمة على أساس الاشتباكات بين القوميات من ديانات مختلفة. وأنه سيظهر من الظلام تهديدا بالحرب العالمية الثالثة.

وتنبأ نوستراداموس أيضا بمشاكل في الولايات المتحدة ليس فقط على الصعيد الاقتصادي ولكن أيضا في جوانب مختلفة من الحياة، وسوف ينشأ تضارب في العلاقات بين الولايات المتحدة وباقي الدول بما فيها الدول الأوروبية الحليفة، وسيحدث خلاف كبير بين الولايات المتحدة والصين وسينتج عنه إضعاف في نفوذ الولايات المتحدة. وتصبح الصين قوة اقتصادية متصدرة.

وسيضعف الدولار الأمريكي بفضل جهود الاتحاد بين الصين وروسيا، وسيأثر اليوان الصيني على التبادل العالمي بالدولار الأمريكي.

كما توقع في عام 2018 أن البشر سيبدأون باستكشاف المحيطات العالمية وسيتم العثور على مدن غارقة في قاع المحيطات.

2- نبوءات إيدغار كييس:

توقع كييس بأن التغير المناخي سيحدث قريبا وسيكون قاسيا جدا على بعض الناس ليكون ككارثة حقيقية عليهم، وتنبأ بسقوط كثيف للثلوج في شتاء 2018  فوق القارة الأمريكية وفي مناطق لم يسبق أن تم رؤية هذه الكثافة من الثلوج فيها.

وتنبأ أيضا أن الصقيع سيكون قويا جدا، لدرجة أن جدران المنازل الأمريكية لن تحمي منه.

وتكلم كييس أيضا عن بعض الأمور التي لا تصدق اليوم، حيث توقع أنه سيتم تعليم طلاب المدارس التخاطر عن بعد في نهاية السنة القادمة وأنه بعد ذلك لن يحتاج العالم إلى الهواتف ووسائل الاتصال الأخرى، وسيكون بمقدور كل شخص التواصل على المستوى العقلي، والجميع تقريبا سيتعلم مهارات التخاطر عن بعد.

وتوقع بأن البشر سيستبدلون طرق السفر العادية بطرق سفر من خلال الأبعاد.

كما توقع كييس عودة المسيح إلى أرض البشر، وسيظهر المسيح في صورة صبي في التاسعة من عمره وسيشفي الناس المرضى بلمسة واحدة وسيتم الاعتراف به من قبل جميع الكنائس في العالم.

3-توقعات فانغا لعام 2018:

توقعت فانغا أنه سيتم اختراع إكسير الشباب أي سيكتشف العالم سر الشباب الدائم، وأن الكثير من الدول ستنجح في إنتاج نوع جديد وغير معروف حتى الأن من الوقود، وهذا الأمر سيحل مشاكل الطاقة بأخفض تكلفة.

كما تنبأت بظهور نوع جديد من وسائل التنقل، حيث أن الوقود الجديد سيدفع العلماء لتصميم نوع مختلف من وسائل التنقل، وسيصبح هذا النوع اقتصاديا أكثر وأسرع وآمن ليس فقط للأشخاص بل وللبيئة أيضا.

وتقول فانغا إن كوارث طبيعية كثيرة ستحدث في عام 2018 وستغير هذه الكوارث معالم المدن وبعض الدول.

وبحسب فانغا فإن بيئة الأرض بأكملها سوف تخضع لتغيرات، وهذه التغيرات لن تكون للأفضل وستحدث سلاسل من الزلازل وثورات متكررة للبراكين وفيضانات في البلدان القريبة من البحار والمحيطات.

وتنبأت فانغا أيضا بأنه في السنوات الخمس القادمة سيتهيأ كوكبنا لتغيير مداره، وهذا الأمر سيكون السبب الرئيسي لحدوث الكثير من الكوراث الطبيعية.

توقعات “جوي عياد” لعام 2018 - الجزء الاول

التنبؤات التي صرحت بها “جوي عياد” التي اشتهرت بأنها “ملكة التوقعات” حيث حققت “جوي عياد” العديد من النجاحات في العديد من التوقعات مما أدى إلى تكوين جمهور كبير لها وحازت على إعجاب المهتمين في مجال التنبؤات، وحققت نسب عالية خلال البرامج الإعلامية.

وظهرت “جوي عياد” منذ فترة قصيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي عبر “اليوتيوب” في بث حي، وكذلك عبر موقع “فيس بوك” حيث ظهرت أكثر حدة من المعتاد أثناء ظهورها في الفضائيات.

وحيث توقعت “جوي عياد” في العام القادم 2018 حيث عللت ظهرها باستباق النجوم للتوقعات الفلكية، وأكدت أنها ستقوم برفع دعاوى قضائية على من سيقوم بنقل نفس التوقعات التي تصرح بها أو مشابهة لها.

حيث توقعت “جوي عياد” بحدوث زلزال كبير في جمهورية مصر العربية، حيث صرحت أن زلزال محدود وقع في الدولة الإيرانية وكذلك الدولة العقارية وصرحت أن الزلزال مشابهة سيحدث في الدولة المصرية.

كما توقعت “جوي عياد” عن وفاة قريبة لملك عربي شاب ينتمي للأسرة الهاشمية، ورفضت ذكر اسمه، كما توقعت “جوي عياد” أيضا بوفاة شخصية في دولة الإمارات العربية ليتم فيها إعلان الحداد الرسمي لمدة تصل إلى ثلاثة أيام، كما توقعت “جوي عياد” حدوث كارثة طبيعية في روسيا، وهروب “مسعود بارزاني” من كردستان العراقية إلى خارجها.

وتوقعت “جوي عياد” أنه سيتولى الشاب السعودي “محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود” الحكم في نهاية العام الجاري 2017، وبداية العام الجديد 2018، كما توقعت أن يؤدي ذلك إلى حدوث قلاقل عائلية في الأسرة الحاكمة السعودية، وبعض التوتر أيضا في جمهورية مصر العربية بسبب طلبات قد ترفضها الدولة المصرية.

وصرحت “جوي عياد” العديد من الأوضاع في مغارب الأرض ومشارقها، وتناولت أيضا الحديث عن “سعد الحريري” رئيس الوزراء السابق في لبنان حيث أوضحت “أن لا وجود له في حزبه العام القادم، وسوف يقوم مقامه شخص آخر اسمه على اسم أحد الأنبياء رجحت أن يكون اسمه محمد”.

وتنبأت “جوي عياد” بنجاح العبادي بولاية ثانية في دولة العراق، بعد انتهاء تحرير العراق من داعش، وتنبأت أيضا بتقسيم الدولة العراقية

توقعات وتنبؤات «المنجمين» في الغرب 2018

عن هافنجتون

مع اقتراب العام الجديد، انتشرت عبر المواقع المتخصصة تنبؤات لعام 2018، بعضها عبارة عن تفسيرات لكتابات الطبيب والمنجم الفرنسى نوستراداموس القديمة والذى توفى عام 1566، وبعضها الآخر من العرافة البلغارية العمياء بابا فانغا، والقسم الثالث يعود للعراف الأمريكى الشهير إيدجار كييس.

تنبأ نوستراداموس بظهور منطقة حرب جديدة فى الشرق الأوسط ستودى بحياة الكثير من الأرواح، وستندلع الحرب على أساس اشتباكات بين القوميات من ديانات مختلفة، وسيظهر تهديد بحرب عالمية ثالثة، وستظهر مشاكل فى أمريكا على الصعيد الاقتصادى وفى جوانب أخرى، وخلافات بينها وبين دول أوروبية حليفة، ومع الصين مما سيضعف نفوذ أمريكا وستصبح الصين قوة اقتصادية متصدرة، حيث سيضعف الدولار الأميركى وستتساقط أمطار تغرق أوروبا خاصة بريطانيا وإيطاليا وجمهورية التشيك وهانغاريا، وموجة حر شديدة تجتاح آسيا مما سيؤدى لهروب سكان عدة دول إلى المناطق الباردة فى الشمال، وإلى الهجرة لأوروبا، وأن روسيا ستستخدم الأسلحة الكيميائية فى سوريا أو العراق، كما توقع باستكشاف المحيطات العالمية وسيتم العثور على مدن غارقة فى قاع المحيطات.

وتوقع إيدجار كييس استبدال البشر طرق السفر العادية بطرق سفر من خلال الأبعاد، أى عبر الزمن، حيث

 

نعود إلى الماضى أو نسافر إلى المستقبل ونعود إلى نفس النقطة التى انطلقنا منها، وتوقع تغييرات مناخية قاسية وسقوط كثيف للثلوج فوق القارة الأمريكية وفى مناطق لم يسبق لها رؤية هذه الكثافة من الثلوج، وسيتم تعليم طلاب المدارس التخاطر عن بعد، وبعد ذلك لن يحتاج العالم إلى الهواتف ووسائل الاتصال الأخرى، وسيكون بمقدور كل شخص التواصل على المستوى العقلى.

أما العرافة "فانغا" فتوقعت أنه سيتم اختراع إكسير الشباب أى سيكتشف العالم سر الشباب الدائم، وأن الكثير من الدول ستنجح فى إنتاج نوع جديد وغير معروف حتى الآن من الوقود، وهذا الأمر سيحل مشاكل الطاقة بأقل تكلفة بنوع جديد من وسائل التنقل، حيث إن الوقود الجديد سيدفع العلماء لتصميم نوع مختلف من وسائل التنقل، وسيصبح هذا النوع اقتصادياً أكثر وأسرع وآمناً ليس فقط للأشخاص بل وللبيئة أيضاً، فى حين ستخضع بيئة الأرض بأكملها لتغيرات لن تكون للأفضل، وستحدث سلاسل من الزلازل وثورات متكررة للبراكين وفيضانات فى البلدان القريبة من البحار والمحيطات، وفى السنوات الخمس القادمة سيتهيأ كوكبنا لتغيير مداره، وهذا الأمر سيكون السبب الرئيسى لحدوث الكثير من الكوارث الطبيعية.