المتنبئ الكبير الفيلسوف الفرنسي “نوستراداموس” الكثير من المجلّدات، التي يبحث في مكنوناتها عرافون ومهتمون سنويا لاستكشاف ما يمكن أن يحصل في العام التالي.
وكان من أبرز ما تنبّأ به “نوستراداموس” استهداف برج التجارة العالمي في الولايات المتحدة الأمريكية في 11 أيلول/ سبتمبر 2001، وتوقعات عن نابليون بونابارت وأدولف هتلر، وتطوير القنبلة الذرية، كما توقّع فوز دونالد ترامب بالرئاسة الأمريكية.
وفي هذا السياق، قال موقع “فيستا نيوز” الروسي إن خبراء قاموا بتفكيك رموز في نبوءة “نوستراداموس” للعام 2019، خصوصا فيما يخص الصراع بين الشرق والغرب.
وتابع الموقع بأن العام 2019 سيشهد حربا عالمية ثالثة، وارتطام جرم فضائي في كوكب الأرض.
وقال الموقع أن الصدام بين الغرب والشرق سينتهي بأن الأخير سيتفوق، في حين سيتراجع الغرب.
يُشار إلى أنّ “ميشيل دي نوسترادام”، والمشهور باسمه اللاتيني “نوستراداموس”، كان صيدلانيا ومنجّماً فرنسياً.
وقد نشر “نوستراداموس” مجموعات من النبوءات في كتابه Propheties (النبوءات)، وظهرت الطبعة الأولى في عام 1555 والتي أصبحت منذ ذلك الحين مشهورة في جميع أنحاء العالم.
ويحتوي الكتاب تنبؤاتٍ بالأحداث التي اعتقد “نوستراداموس” أنها سوف تحدث في زمانه وإلى نهاية العالم الذي توقع أن يكون في عام 3797 م.
وكان “نوستراداموس” يقوم بكتابة الأحداث على شكل رباعيات غير مفهومة.
وكان من أبرز ما تنبّأ به “نوستراداموس” استهداف برج التجارة العالمي في الولايات المتحدة الأمريكية في 11 أيلول/ سبتمبر 2001، وتوقعات عن نابليون بونابارت وأدولف هتلر، وتطوير القنبلة الذرية، كما توقّع فوز دونالد ترامب بالرئاسة الأمريكية.
وفي هذا السياق، قال موقع “فيستا نيوز” الروسي إن خبراء قاموا بتفكيك رموز في نبوءة “نوستراداموس” للعام 2019، خصوصا فيما يخص الصراع بين الشرق والغرب.
وتابع الموقع بأن العام 2019 سيشهد حربا عالمية ثالثة، وارتطام جرم فضائي في كوكب الأرض.
وقال الموقع أن الصدام بين الغرب والشرق سينتهي بأن الأخير سيتفوق، في حين سيتراجع الغرب.
يُشار إلى أنّ “ميشيل دي نوسترادام”، والمشهور باسمه اللاتيني “نوستراداموس”، كان صيدلانيا ومنجّماً فرنسياً.
وقد نشر “نوستراداموس” مجموعات من النبوءات في كتابه Propheties (النبوءات)، وظهرت الطبعة الأولى في عام 1555 والتي أصبحت منذ ذلك الحين مشهورة في جميع أنحاء العالم.
ويحتوي الكتاب تنبؤاتٍ بالأحداث التي اعتقد “نوستراداموس” أنها سوف تحدث في زمانه وإلى نهاية العالم الذي توقع أن يكون في عام 3797 م.
وكان “نوستراداموس” يقوم بكتابة الأحداث على شكل رباعيات غير مفهومة.